اختبرى نفسك كيف تتواصلين مع عائلتك؟؟؟
+3
طالبة علم
صوت الفجر
امه الله
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اختبرى نفسك كيف تتواصلين مع عائلتك؟؟؟
تكشف
الطريقة التي تستجيبين بها للأحداث وللآخرين الكثير مدى تواصلك مع
عائلتك، كما تقول اختصاصية علم النفس الدكتورة ربيكا ماكغواير سنيكس. وفيما
يلي قائمة بأسئلة تضم أربعة خيارات. اختاري الأنسب لشخصيتك، وستعرفين
طريقتك في التواصل.
تميلين غالبًا لتأطير:
1- شيء يذكّرك بما أنجزته.
2- صورة لشخص تحبينه.
3- صورة جذابة لك.
4- صورة عائلية كلاسيكية.
تخبرك إحدى زميلاتك أنك تبدين رائعة:
1- تقولين لها ما تحبينه فيما ترتدينه.
2- تشعرين بالرضا.
3 - تتساءلين عما تريده منك.
4- تشكّين أنها تسخر منك.
في الحفلات:
1- تقلقين من ألا تندمجي مع الآخرين.
2- تبحثين عن أشخاص ذوي عقلية مشابهة لك.
3- تخشين من أن يعتقدون أنك النادلة.
4- تأملين أن تتعرفي ببعض الأشخاص المفيدين.
الوقت متأخر، تتصلين بزوجك ويتحول الاتصال فورًا إلى البريد الصوتي:
1- تشعرين بالغضب بسبب عدم احترامه لك.
2- تفترضين أنه خارج نطاق التغطية.
3- تفترضين أنه يقضي وقتًا رائعًا مع شخص آخر.
4- تتركين له الكثير جدًا من الرسائل اليائسة.
يتم تجاوزك في الترقية في العمل، تفكرين في نفسك:
1- سيكون حظي أوفر المرة المقبلة.
2- إنهم يكرهونني.
3- هم لا يعترفون بموهبتي.
4- هذا ما توقعته أصلاً.
يبدو زوجك شارد الذهن:
1- تسألينه فيما إذا كان على ما يرام.
2- تسألينه: «ما خطبك؟».
3- تشكين أنه لم يعد يحبك.
4- تفترضين أنه لطالما اعتبرك أمرًا مسلمًا به.
في الحب، أنت:
1- لا تكتفين.
2- تأخذين وتعطين.
3- كريمة.
4- تحيرين الطرف الآخر.
[b] ترين صديقة لك وتلوحين لها ولكنها لا ترد عليك. تفكرين في نفسك:
1- كم هذا مهين! لم يكن ينبغي أن ألوح لها.
2- من المؤكد أنها لم ترني.
3- ما خطبها؟
4- ما الذي فعلته لأغضبها؟
تفقدين وظيفتك:
1- تشعرين أن لا قيمة لك.
2- تحتاجين إلى شخص يواسيك.
3- كنت تعلمين أن هذا سيحدث في النهاية.
4- تبقين الأمر سرًا.
تمت دعوة الجميع لحفل زفاف زميل لك إلا أنت. تفكرين في نفسك:
1- أنا فاشلة.
2- لم أكن سأذهب على أية حال.
3- لابد أن هذا خطأ غير مقصود.
4- سأرسل هدية على أية حال.
الآن اجمعي درجاتك
المجموع 1 ......... 2......... 3.......... 4..........
إذا كانت معظم إجاباتك من المجموعة (1)
التواصل داخل عائلتك قائم على الانفتاح والثقة، ويمكنك دائمًا الاعتماد
عليهم إذا احتجت للمواساة أو المساعدة والاعتماد عليك أيضًا، في حين أن
اختلاف الآراء أمر لا مفر منه، ولكن ليس من المرجح أن يتطور إلى نزاع.
تعلمين أنه أيًّا كان ما تقوله أو تفعله عائلتك فهو بالتأكيد يصب في
مصلحتك. وكما يقول خبير تنمية الأطفال جون بولباي: «نكون في أسعد حالاتنا
حين تكون الحياة منظمة كسلسلة من الرحلات، القصيرة أو الطويلة، من القاعدة
الآمنة التي توفرها عائلاتنا».
إذا كانت معظم إجاباتك من المجموعة (2)
تميلين إلى الابتعاد عن عائلتك، وهي ليست من النوع الذي يعبر عن عواطفه؛
لذا تدور المحادثات في أغلب الأحيان حول التباهي بالإنجازات بدلاً من الدعم
المتبادل. هناك منافسات ظريفة، إلا أنه قد تنشأ حالات استياء شديدة، تسبب
انقطاع أفراد العائلة عن بعضهم البعض. وحين تزيد التوترات حاولي أن تتذكري
أنكم في نفس الفريق. وقاومي إغراء التنافس واعتبري أنها محاولات؛ للحصول
على الاحترام والعاطفة.
إذا كانت معظم إجاباتك من المجموعة (3)
من المرجح أن التواصل في عائلتك يتميز بحالات جيدة وأخرى سيئة؛ فقد تجدين
أحيانًا أنه من الصعب التحرر من علاقاتك معهم، وحين يشجعونك تشعرين بأنك
قادرة على تحقيق أي شيء، وإحباطهم يشعرك بالهزيمة، كما أن عدم الأمان معهم
يخذلك. تبالغين في تحليل ما يقال لك؛ للبحث عن دليل على أن الآخرين يعتقدون
أنك شخص أقل أهمية. ورغم أي طمأنة قد تتلقينها قد يصعب عليك الثقة في
إخلاصهم. حاولي إيجاد تقبلك الشخصي لنفسك خارج إطار علاقاتك، واكتسبي
التقدير عن طريق محاولة تحقيق أهدافك والمثابرة على أنشطتك.
إذا كانت معظم إجاباتك من المجموعة (4)
بقدر ما تحبين عائلتك، إلا أنك قد تشعرين أحيانًا بالتناقض حيال علاقتك
معهم. فعلى الرغم من جهودك، قد يخيل إليك أنك لا تحظين بتقديرهم، وجهودك
مسلمات. أحيانًا لا تعبرين عما تشعرين به، أو تضعين الحدود للآخرين. من
المرجح أن يكون هناك جو من التوتر تحت الأجواء الهادئة، نتيجة لذلك قد لا
يكون هناك تواصل مفتوح حول ما تشعرين به فعلاً. من وقت لآخر قد تعبرين
بصراحة عن استيائك، إلا أن الشعور بالذنب بسبب التناقض الذي تشعرين به، أو
ثورات الغضب التي تمرين بها أحيانًا، تدفعك أكثر نحو التضحية بالذات. وفي
أعماقك ربما تخشين أنه لن يكون مرغوبًا بك ما لم تكن هناك حاجة لك، وهذا
ليس صحيحًا. عليك أن تثقي بأنك محبوبة كما أنت.
[/b]
الطريقة التي تستجيبين بها للأحداث وللآخرين الكثير مدى تواصلك مع
عائلتك، كما تقول اختصاصية علم النفس الدكتورة ربيكا ماكغواير سنيكس. وفيما
يلي قائمة بأسئلة تضم أربعة خيارات. اختاري الأنسب لشخصيتك، وستعرفين
طريقتك في التواصل.
تميلين غالبًا لتأطير:
1- شيء يذكّرك بما أنجزته.
2- صورة لشخص تحبينه.
3- صورة جذابة لك.
4- صورة عائلية كلاسيكية.
تخبرك إحدى زميلاتك أنك تبدين رائعة:
1- تقولين لها ما تحبينه فيما ترتدينه.
2- تشعرين بالرضا.
3 - تتساءلين عما تريده منك.
4- تشكّين أنها تسخر منك.
في الحفلات:
1- تقلقين من ألا تندمجي مع الآخرين.
2- تبحثين عن أشخاص ذوي عقلية مشابهة لك.
3- تخشين من أن يعتقدون أنك النادلة.
4- تأملين أن تتعرفي ببعض الأشخاص المفيدين.
الوقت متأخر، تتصلين بزوجك ويتحول الاتصال فورًا إلى البريد الصوتي:
1- تشعرين بالغضب بسبب عدم احترامه لك.
2- تفترضين أنه خارج نطاق التغطية.
3- تفترضين أنه يقضي وقتًا رائعًا مع شخص آخر.
4- تتركين له الكثير جدًا من الرسائل اليائسة.
يتم تجاوزك في الترقية في العمل، تفكرين في نفسك:
1- سيكون حظي أوفر المرة المقبلة.
2- إنهم يكرهونني.
3- هم لا يعترفون بموهبتي.
4- هذا ما توقعته أصلاً.
يبدو زوجك شارد الذهن:
1- تسألينه فيما إذا كان على ما يرام.
2- تسألينه: «ما خطبك؟».
3- تشكين أنه لم يعد يحبك.
4- تفترضين أنه لطالما اعتبرك أمرًا مسلمًا به.
في الحب، أنت:
1- لا تكتفين.
2- تأخذين وتعطين.
3- كريمة.
4- تحيرين الطرف الآخر.
[b] ترين صديقة لك وتلوحين لها ولكنها لا ترد عليك. تفكرين في نفسك:
1- كم هذا مهين! لم يكن ينبغي أن ألوح لها.
2- من المؤكد أنها لم ترني.
3- ما خطبها؟
4- ما الذي فعلته لأغضبها؟
تفقدين وظيفتك:
1- تشعرين أن لا قيمة لك.
2- تحتاجين إلى شخص يواسيك.
3- كنت تعلمين أن هذا سيحدث في النهاية.
4- تبقين الأمر سرًا.
تمت دعوة الجميع لحفل زفاف زميل لك إلا أنت. تفكرين في نفسك:
1- أنا فاشلة.
2- لم أكن سأذهب على أية حال.
3- لابد أن هذا خطأ غير مقصود.
4- سأرسل هدية على أية حال.
الآن اجمعي درجاتك
المجموع 1 ......... 2......... 3.......... 4..........
إذا كانت معظم إجاباتك من المجموعة (1)
التواصل داخل عائلتك قائم على الانفتاح والثقة، ويمكنك دائمًا الاعتماد
عليهم إذا احتجت للمواساة أو المساعدة والاعتماد عليك أيضًا، في حين أن
اختلاف الآراء أمر لا مفر منه، ولكن ليس من المرجح أن يتطور إلى نزاع.
تعلمين أنه أيًّا كان ما تقوله أو تفعله عائلتك فهو بالتأكيد يصب في
مصلحتك. وكما يقول خبير تنمية الأطفال جون بولباي: «نكون في أسعد حالاتنا
حين تكون الحياة منظمة كسلسلة من الرحلات، القصيرة أو الطويلة، من القاعدة
الآمنة التي توفرها عائلاتنا».
إذا كانت معظم إجاباتك من المجموعة (2)
تميلين إلى الابتعاد عن عائلتك، وهي ليست من النوع الذي يعبر عن عواطفه؛
لذا تدور المحادثات في أغلب الأحيان حول التباهي بالإنجازات بدلاً من الدعم
المتبادل. هناك منافسات ظريفة، إلا أنه قد تنشأ حالات استياء شديدة، تسبب
انقطاع أفراد العائلة عن بعضهم البعض. وحين تزيد التوترات حاولي أن تتذكري
أنكم في نفس الفريق. وقاومي إغراء التنافس واعتبري أنها محاولات؛ للحصول
على الاحترام والعاطفة.
إذا كانت معظم إجاباتك من المجموعة (3)
من المرجح أن التواصل في عائلتك يتميز بحالات جيدة وأخرى سيئة؛ فقد تجدين
أحيانًا أنه من الصعب التحرر من علاقاتك معهم، وحين يشجعونك تشعرين بأنك
قادرة على تحقيق أي شيء، وإحباطهم يشعرك بالهزيمة، كما أن عدم الأمان معهم
يخذلك. تبالغين في تحليل ما يقال لك؛ للبحث عن دليل على أن الآخرين يعتقدون
أنك شخص أقل أهمية. ورغم أي طمأنة قد تتلقينها قد يصعب عليك الثقة في
إخلاصهم. حاولي إيجاد تقبلك الشخصي لنفسك خارج إطار علاقاتك، واكتسبي
التقدير عن طريق محاولة تحقيق أهدافك والمثابرة على أنشطتك.
إذا كانت معظم إجاباتك من المجموعة (4)
بقدر ما تحبين عائلتك، إلا أنك قد تشعرين أحيانًا بالتناقض حيال علاقتك
معهم. فعلى الرغم من جهودك، قد يخيل إليك أنك لا تحظين بتقديرهم، وجهودك
مسلمات. أحيانًا لا تعبرين عما تشعرين به، أو تضعين الحدود للآخرين. من
المرجح أن يكون هناك جو من التوتر تحت الأجواء الهادئة، نتيجة لذلك قد لا
يكون هناك تواصل مفتوح حول ما تشعرين به فعلاً. من وقت لآخر قد تعبرين
بصراحة عن استيائك، إلا أن الشعور بالذنب بسبب التناقض الذي تشعرين به، أو
ثورات الغضب التي تمرين بها أحيانًا، تدفعك أكثر نحو التضحية بالذات. وفي
أعماقك ربما تخشين أنه لن يكون مرغوبًا بك ما لم تكن هناك حاجة لك، وهذا
ليس صحيحًا. عليك أن تثقي بأنك محبوبة كما أنت.
[/b]
امه الله- حفيدة جديدة
- عدد الرسائل : 32
تاريخ التسجيل : 10/11/2011
رد: اختبرى نفسك كيف تتواصلين مع عائلتك؟؟؟
موضوع رااائع عزيزتي
لي عودة للمشاركة
لي عودة للمشاركة
صوت الفجر- حفيدة مشرفة
- عدد الرسائل : 3410
تاريخ التسجيل : 18/09/2010
رد: اختبرى نفسك كيف تتواصلين مع عائلتك؟؟؟
بارك الله فيك غاليتي على الطرح الرائع
متفاوته إجابتي في النهاية كانت 1 هي أكثر الأإجابات
متفاوته إجابتي في النهاية كانت 1 هي أكثر الأإجابات
طالبة علم- حفيدة مشرفة
- عدد الرسائل : 1809
تاريخ التسجيل : 18/02/2011
رد: اختبرى نفسك كيف تتواصلين مع عائلتك؟؟؟
يعطيك ربي العافية يالغلا ع الطرح
وحتى انا كانت اجاباتي متفاوته وف النهاية ظهر عندي رقمين متساوين ف النقاط
بس أنا أخذت الأحسن فيهم
تشكراتي لك ولا تحرمينا جديدك ~
الآنسة منشن- الحفيدة المشرفة العامة
- عدد الرسائل : 6225
الموقع : ف معهدي(عند بيت جيرانا)
تاريخ التسجيل : 12/02/2009
تعاليق :
امه الله- حفيدة جديدة
- عدد الرسائل : 32
تاريخ التسجيل : 10/11/2011
الرقم الصعب- حفيدة مشرفة
- عدد الرسائل : 2859
تاريخ التسجيل : 18/01/2011
رد: اختبرى نفسك كيف تتواصلين مع عائلتك؟؟؟
بارك ربي فيك
جرح الزمن- حفيدة متألقة بالإيمان
- عدد الرسائل : 846
تاريخ التسجيل : 15/08/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى