صفحة استقبال القصص
+5
صوت الفجر
نور اليقين
البنفسج
الآنسة منشن
saada
9 مشترك
حفيدات النبي :: هيا نرتقي :: أقلام مبدعة
صفحة 1 من اصل 2
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
صفحة استقبال القصص
يا حفيدات النبي
هنا بإذن الله نرجو منكن وضع القصص الخاصة بمسابقة
" غدا تشرق شمس قدسنا "
حظا موفقا للجميع
رد: صفحة استقبال القصص
يسرني ان أكون اول من يضع قصته...
واتمنى من الله ان تنال قصتي رضاكم واستحسانكم وتكون بالمستوى المطلوب
وأهم شي عندي إني شاركت فبالفعل والله القدس تستحق
وأترككم الآن مع القصة
الآنسة منشن- الحفيدة المشرفة العامة
- عدد الرسائل : 6225
الموقع : ف معهدي(عند بيت جيرانا)
تاريخ التسجيل : 12/02/2009
تعاليق :
رد: صفحة استقبال القصص
مسابقـــــــــــة
: عندما تشرق شمس قدسنا
عنوان القصة ::
من سيكمل الحكاية ؟؟
هناك في أرض الجهاد والصمود ..في تلك البقعة الطاهرة ..هناك حيث امتزجت أرواح الشهداء مع إرادة حب البقاء لتحرير ثرى الأرض من يد اليهود الجبناء
نعم هناك في أولى القبلتين وثالث الحرمين ...وفي إحدى القرى المجاورة من القدس الشريف كان الشيخ منصور برغم الجراح والآلام التي تعتصره إلا إنه سمح لحفيديه عماد وراوية بالبقاء عنده ..لينهي لهم فصول قصته الآخيرة .." عماد ..راوية.. هذه هي قصة أرضكم وأرض آبائكم وأجدادكم ..عرفتم الآن من هو عدوكم ..وعرفتوا كذلك كيف تخلى عنا أخواننا ..والقريب والبعيد ..تركونا لنواجه العدو بأنفسنا وما آلمهم ما حل بنا ...بلوعة قلبي وحرقة دمعاتي أبكي على ماضٍ عزيز عشناه أيام عمر وصلاح الدين ...وذلٌ ألفناه فيمن جاءوا بعدهم ولم يقتفوا اثرهم ...قدسنا ليست بحاجة إلى دموع ولكنها بحاجة إلى رجال يحملون هم قضيتها .....ستشرق شمس قدسنا ..وعلى ايديكم سيزول كسوفها ...يا أحبائي لم تنتهي الحكاية فأنتم من سيضع نهايتها ..
عماد ..راوية القدس امانة بين ايديكم ..والقدس تئن وتنزف وبحاجة إلى من يضمد جراحها ...هي في قلوبكم فحافظوا عليها ...لا امتلك ذهبا ولا اموالا اورثكم إياه ولكني امتلك قلبا عشق ارض فلسطين أهديه لكم ..فالله الله في قلبي فكل دقة من دقاته تنتظر شروق شمس القدس فاسقوها بإنجازاتكم وتضحياتكم من اجل أرض فلسطين ...واكملوا مشوار شيخ كبير قد اثقلته هموم وجراح السنين وهم لرؤية القدس شامخة ومرفوعة الجبين ............"
عم الهدوء وطال الصمت ...فإرادة الله كانت اسبق للشيخ منصور فلم تتركه ليواصل حديثه ويكمل قصته فقد فاضت روحه الطاهرة إلى بارئها بعدما اوكلت تلك المهمة العظيمة لعماد واخته ..
كانت ليلة حزينة وشاحبة مرت على تلك العائلة فقد انطفئ السراج الذي كان ينير الدار ..وداعا يا شيخ منصور رحلت ولكن كلماتك وعباراتك لم ترحل
فما زال عماد واخته الصغيرة يحفظون تلك الكلمات جيدا ...رحلت ولكن الهم في قلبيهما لم يرحل ...
مرت الأيام والسنوات وكبر الصغيران وكبرت معهم شمس القدس في قلبيهما ..وتربوا على الدين والإلتزام فقد عرفوا إن هذا الطريق هو طريق النصر والتمكين
اعتاد عماد ان يتجه كل يوم إلى القدس ويصلي في باحات المسجد الأقصى ليرسل رسالة إلى جده الشيخ منصور إني ما زلت على العهد يا جدي ..ولن أتنازل عن قدسي وأرضي ..
راوية ....إلتحقت بإحدى الجامعات وظلت تنتقل من نجاح إلى نجاح ولسان حالها يقول بعلمي ونجاحي سأشرق شمس قدسي فإطمئن يا جدي فراوية لم تنسى الوعد ...
في أحدى الليالي وحينما فارقت عينا عماد النوم فقد كان يتقلب في فراشه يمنة ويسرة وقد أسهره شوقه وحنينه لجده الحبيب والحمل الثقيل الذي أودعه له " أنا بحاجة لك يا جدي ..وبحاجة لكلماتك وعباراتك أحس بأني مقصر كثيرا في تلك المهمة ...وما زلت أرى تقاسيم الحزن والأسى تعلو محيا قدسي الحبيب ...
جدي هل بيدي هذه ستشرق شمس قدسي ؟؟؟!!! "
" نعم يا عماد ..على يديك ستشرق شمس القدس .." تفاجأ عماد بالصوت فأشاح بوجهه ليرى مصدره ..فإذ به يرى إمرأة لم تكن ملامحها واضحة كثيرا ليتعرف عليها عماد من هي ..ولكنها أردفت قائلة : " نعم يا عماد أنت الأمل "
" من أنت وماذا تفعلين هنا "
" أنا روح جدك الطاهرة يا عماد ..أنا أرواح الشهداء الذين رحلوا من أجل ثرى الوطن ..أنا نبض كل فلسطيني ...أنا بسمة كل طفل في فلسطين وحرم من تلك الطفولة البريئة ..أنا امل كل أسير ... أنا حلم كل لاجئ ..أنا قلب كل عربي ومسلم غيور على القدس ...انا الشمس التي تتمنى أن تشرق من جديد ...أنا القدس يا عماد ..... أنــــــا القدس ..فكن انت صلاح الدين ...فكن أنت صلاح الدين ......" فما زالت تكررها حتى تلاشت من امام ناظريه فقال عماد بحزن وإنفعال : " أرجوك لا تذهبي ....اخبريني ماذا افعل ...خذي بيدي ..علميني ....أنا والله مستعد لأقدم روحي وكل ما أملك فداك ...أنت حلمي وشمسي التي أطمح أن أراها ....أنـــــــا صلاح الدين ..أنــــا الفجر القادم من بعيد .."
بهذه الكلمات وقف عماد على رجليه من جديد ..وفي صبيحة اليوم التالي خرج من منزله ووقف على عتبات باب القدس وهو يشعر بطاقة وهمة كبيرة تسري في عروقه ..وقف وهو يتحدث مع المسجد الأقصى قائلا له : " أنا لها .. أنا لها ..أنا صلاح الدين المنتظر ..انا النور الذي سيزيل كسوف شمس القدس ..يا قدسي لا تبكي ستعود العزة لك .. "
ومضى بخطوات واثقة ليحقق الحلم الذي يعيش بداخله ..مضى ليكمل المشوار ...
لم تنتهي الحكاية إلى هذا الحد ...فهناك فصول اخرى سترويها الأيام لكي تكتمل الحكــــــــــاية ........
تم بحمد الله وتوفيقه ....
بقلم اختكم :: الآنسة منشن
الآنسة منشن- الحفيدة المشرفة العامة
- عدد الرسائل : 6225
الموقع : ف معهدي(عند بيت جيرانا)
تاريخ التسجيل : 12/02/2009
تعاليق :
رد: صفحة استقبال القصص
غاليتــــــــي البنفسج
انتظر قصتك لإنك كثير كنت متشجعة ومتحمسة
وبصراحة متشوقة أقرأ قصتك
يلا حفيدات النبي ننتظر قصصكم ..القدس بالفعل تستحق
الآنسة منشن- الحفيدة المشرفة العامة
- عدد الرسائل : 6225
الموقع : ف معهدي(عند بيت جيرانا)
تاريخ التسجيل : 12/02/2009
تعاليق :
رد: صفحة استقبال القصص
ماشالله منشن قصتك بجد روعة
عاد انا قصتي ما اعتقد بتجي مثل قصتك بس حلو نحاول.. والله يعين القارئ
انشاء الله بحطها قريب..
حفيدات النبي وينكم ؟ نريد نقرأ إبداعاتكم..
عاد انا قصتي ما اعتقد بتجي مثل قصتك بس حلو نحاول.. والله يعين القارئ
انشاء الله بحطها قريب..
حفيدات النبي وينكم ؟ نريد نقرأ إبداعاتكم..
البنفسج- حفيدة نشيطة
- عدد الرسائل : 266
تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: صفحة استقبال القصص
إنتي الأروع حبيبتي البنفسج ..
هذا من ذوقك يا عسل ...
وانتظر قصتك وأكيد بإذن الله بتكون حلوة لإنها ابداع أناملك الرقيقة
وكلنا ترانا نحاول ومنشن مو أحسن منك ف شي
بس ما بخليك تفوزي علي
ولا تطولي علينا كثير ..تمامو
الآنسة منشن- الحفيدة المشرفة العامة
- عدد الرسائل : 6225
الموقع : ف معهدي(عند بيت جيرانا)
تاريخ التسجيل : 12/02/2009
تعاليق :
رد: صفحة استقبال القصص
هههه يالله ندخل تحدي مع منشن وبنشوف من بيفووووز..
هذه قصتي.. والله يعينكم
..
هذه قصتي.. والله يعينكم
..
البنفسج- حفيدة نشيطة
- عدد الرسائل : 266
تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: صفحة استقبال القصص
مسابقـــــــــــة
عندما تشرق شمس قدسنا
عنوان القصة
إنــــــي قــــادم..
عندما تشرق شمس قدسنا
عنوان القصة
إنــــــي قــــادم..
صحا صلاح على صوت آذان الفجر كعادته.. ذهب مسرعا" لأداء فريضة الفجر.. ولكن اليوم ليست كباقي الأيام بالنسبة له.. صلاح يترقب هذه اليوم منذ نعومة أظافره.. صلاح يترقب هذه اليوم وقلبه يرفرف من شدة الشوق.. ونفسه تتوق ليسجد شكرا" لرب العباد.. اليوم..!! نعم اليوم سيكمل صلاح حفظ كتاب الله الجليل.. وسيرفع يداه للمولى الذي أعانه على حفظ هذا الكتاب المنزه.. على حفظ آياته العظيمة.. على تفيؤه تحت ظلال هذا النهج المستقيم.. دخل هذا الطفل المسجد ووجه نور وهدى.. أدى صلاته بخشوع وإذلال.. رفع يداه أن يتمم الله حفظه في هذه اللحظة..
ما إن أنهى صلاته توجه الطفل الصغير لشيخه الجليل ليسمع له ما تبقى من حفظ لكتاب المولى.. قرأ صلاح والشيخ يهز برأسه حتى وصل صلاح لآخر آية من سورة الناس.. ردد صلاح قوله تعالى: "من الجنة والناس".. ثم كررها مرارا وتكرارا.. "من الجنة والناس".. كأنه يريد ليقنع نفسه أنه ليس في حلم.. بعدها استوعب صلاح انه نال وظفر ما تاقت له نفسه.. تاقت نفسه لحفظ كتاب الله.. وتحقق مبتغاه بعون الله.. ثم خر ساجدا".. وطال سجوده.. والشيخ يبكي فرحا.. ما أن رفع صلاح وجهه حتى قبل جبين شيخه الجليل الذي وقف وقفة الأب المحب.. والمعلم الناصح لهذا الطفل الصغير.. إنه الشيخ ياسين الإمام والخطيب والأب والمعلم.. أمسك الشيخ يد صلاح متوجها" لبيت صلاح لينقل البشرى لأمه التي استعانت بالشيخ ياسين لتنشئة ابنها "صلاح" بعد وفاة أباه.. الشيخ ياسين كان يبارك ويدعو طوال الطريق لابنه صلاح.. ولا يخلو دعاءه من قبلة على رأس صلاح.. قال الشيخ ياسين وهو في الطريق: ابني صلاح إني لأستبشر فيك خيرا".. فكن صلاح.. حسنا يا بني؟؟.. كن صلاحا..
صلاح لم يفهم مغزى كلام الشيخ بأن يكن صلاحا".. فهرع ليسأل أباه ومعلمه وشيخه ما معنى ذلك؟
ولكن قبل أن يفتح صلاح فمه .. قبل أن ينبس ببنت شفه.. عم دوي صارخ في الأرجاء.. ودخان عارم انتشر بسرعة البرق في طرقات الحي الصغير.. إنها طائرات الغزو التي لا ترحم.. صلاح كان خائفا" فصار يصرخ أسرع يا شيخ..أسرع.. أسرع..
ولكن..الرصاص كان أسرع يا صلاح.. رصاصة الغدر كانت أسرع يا صلاح.. لقد اخترقت رصاصة الحقد قلب الشيخ الطاهر.. فارتمى جسده الطاهر وابتسامة تعلو محياه.. ذهب الشيخ ياسين شهيدا" .. وفاضت روحه لرب العباد بإذن الله.. غادر الشيخ ياسين يا صلاح .. ولسان العدو يصيح في أذنك ..عدت يتيما.. وحيدا يا صلاح..
لا يا صلاح ما عدت وحيدا.. فأنت تحمل آيات الله في قلبك.. ذهب أبوك وشيخك بعد أن تأكد أنك قرآنا يمشي على الأرض حفظا وتلاوة وتجويدا وتدبرا..
ذرف صلاح دمعة حارقة لأنه فقد أباه ومعلمه وشيخه.. ذرفت عيناه الدموع لتنم عن ما اشتعل في قلبه الصغير من أسف وأسى وحرقة على أمته التي نهشتها الكلاب وصار العدو يجول فيها ولا يحترم شيخها ولا طفلها..
ولكن.. صلاح الطفل الصغير لم يعد طفلا" بعد.. بل صلاح الرجل الذي اغرورقت عيناه على صدى صوت حبيبته التي استنجدت.. ولكن.. لم يهب لنصرتها أحد.. صلاح ليس كأي شخص سيذرف الدموع.. صلاح رجل يخاف الكل من دموعه.. لأنها لا تنزل عبثا..دموع الرجال لا تبشر بخير يا بني صهيون.. بل دموع صلاح الرجل لا تبشركم بخير يا حاقدين..
حينها أدرك رجلنا العظيم صلاح وصية الشيخ ياسين له بأن يكن صلاحاً!!
ساعتها قطع صلاح وعداً على نفسه أن يكون صلاحاً للأمة التي تناست القدس والأقصى وكل شبر في فلسطين.. أن يكون صلاحها القادم.. أن يكون صلاح الذي سيصرخ في وجه العدو.. ويرعبه..
صرخ صلاح واهتزت الأرجاء من حوله.. صرخ بأعلى صوته في وجه العدو:
أنا صلاحكم القادم.. فلتسمعوا يا قاتلين الحرية أن صلاح الدين لم يمت.. وأن هذا "الشبل من ذاك الأسد"...
أختكم: البنفسج
ما إن أنهى صلاته توجه الطفل الصغير لشيخه الجليل ليسمع له ما تبقى من حفظ لكتاب المولى.. قرأ صلاح والشيخ يهز برأسه حتى وصل صلاح لآخر آية من سورة الناس.. ردد صلاح قوله تعالى: "من الجنة والناس".. ثم كررها مرارا وتكرارا.. "من الجنة والناس".. كأنه يريد ليقنع نفسه أنه ليس في حلم.. بعدها استوعب صلاح انه نال وظفر ما تاقت له نفسه.. تاقت نفسه لحفظ كتاب الله.. وتحقق مبتغاه بعون الله.. ثم خر ساجدا".. وطال سجوده.. والشيخ يبكي فرحا.. ما أن رفع صلاح وجهه حتى قبل جبين شيخه الجليل الذي وقف وقفة الأب المحب.. والمعلم الناصح لهذا الطفل الصغير.. إنه الشيخ ياسين الإمام والخطيب والأب والمعلم.. أمسك الشيخ يد صلاح متوجها" لبيت صلاح لينقل البشرى لأمه التي استعانت بالشيخ ياسين لتنشئة ابنها "صلاح" بعد وفاة أباه.. الشيخ ياسين كان يبارك ويدعو طوال الطريق لابنه صلاح.. ولا يخلو دعاءه من قبلة على رأس صلاح.. قال الشيخ ياسين وهو في الطريق: ابني صلاح إني لأستبشر فيك خيرا".. فكن صلاح.. حسنا يا بني؟؟.. كن صلاحا..
صلاح لم يفهم مغزى كلام الشيخ بأن يكن صلاحا".. فهرع ليسأل أباه ومعلمه وشيخه ما معنى ذلك؟
ولكن قبل أن يفتح صلاح فمه .. قبل أن ينبس ببنت شفه.. عم دوي صارخ في الأرجاء.. ودخان عارم انتشر بسرعة البرق في طرقات الحي الصغير.. إنها طائرات الغزو التي لا ترحم.. صلاح كان خائفا" فصار يصرخ أسرع يا شيخ..أسرع.. أسرع..
ولكن..الرصاص كان أسرع يا صلاح.. رصاصة الغدر كانت أسرع يا صلاح.. لقد اخترقت رصاصة الحقد قلب الشيخ الطاهر.. فارتمى جسده الطاهر وابتسامة تعلو محياه.. ذهب الشيخ ياسين شهيدا" .. وفاضت روحه لرب العباد بإذن الله.. غادر الشيخ ياسين يا صلاح .. ولسان العدو يصيح في أذنك ..عدت يتيما.. وحيدا يا صلاح..
لا يا صلاح ما عدت وحيدا.. فأنت تحمل آيات الله في قلبك.. ذهب أبوك وشيخك بعد أن تأكد أنك قرآنا يمشي على الأرض حفظا وتلاوة وتجويدا وتدبرا..
ذرف صلاح دمعة حارقة لأنه فقد أباه ومعلمه وشيخه.. ذرفت عيناه الدموع لتنم عن ما اشتعل في قلبه الصغير من أسف وأسى وحرقة على أمته التي نهشتها الكلاب وصار العدو يجول فيها ولا يحترم شيخها ولا طفلها..
ولكن.. صلاح الطفل الصغير لم يعد طفلا" بعد.. بل صلاح الرجل الذي اغرورقت عيناه على صدى صوت حبيبته التي استنجدت.. ولكن.. لم يهب لنصرتها أحد.. صلاح ليس كأي شخص سيذرف الدموع.. صلاح رجل يخاف الكل من دموعه.. لأنها لا تنزل عبثا..دموع الرجال لا تبشر بخير يا بني صهيون.. بل دموع صلاح الرجل لا تبشركم بخير يا حاقدين..
حينها أدرك رجلنا العظيم صلاح وصية الشيخ ياسين له بأن يكن صلاحاً!!
ساعتها قطع صلاح وعداً على نفسه أن يكون صلاحاً للأمة التي تناست القدس والأقصى وكل شبر في فلسطين.. أن يكون صلاحها القادم.. أن يكون صلاح الذي سيصرخ في وجه العدو.. ويرعبه..
صرخ صلاح واهتزت الأرجاء من حوله.. صرخ بأعلى صوته في وجه العدو:
أنا صلاحكم القادم.. فلتسمعوا يا قاتلين الحرية أن صلاح الدين لم يمت.. وأن هذا "الشبل من ذاك الأسد"...
أختكم: البنفسج
البنفسج- حفيدة نشيطة
- عدد الرسائل : 266
تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: صفحة استقبال القصص
بارك الله فيك غاليتي
ننتظر البقية
فكرنا نمدد في المسابقة حتى منتصف رمضاان ..
القدس تستحق غالياتي
رد: صفحة استقبال القصص
ما شاء الله عليك خيتو البنفسج ...
سلمت اناملك والله ...
روعة القصة دخلت فوادي بصراحة طلعتي مو هينه
اخاااف تفوزي علي
الآنسة منشن- الحفيدة المشرفة العامة
- عدد الرسائل : 6225
الموقع : ف معهدي(عند بيت جيرانا)
تاريخ التسجيل : 12/02/2009
تعاليق :
رد: صفحة استقبال القصص
بسم الله الرحمن الرحيم
أضع بين أيديكم قصة بقلم اختي (عذوبة جمان ) والتي صاغتها بأسلوب جديد ورائع ,,,
أتمنى أن تكون عند حسن ظنكم
قصتي بعنوان ):وشمت اسم فلسطين على جدار أنين )
**بين الأزقة أخذت أسير..وأسير..وأسيـــــــــــــــــر
فلمحت دمعة أم أسيــــر ..دنوت منها وأنا من تعب أميل
خجلت منها ..فلا حاجة لسؤال مرير ..
آنستها وسامرتها عــــــلَ كلــماتي تشفي الغليل
قبلت جبهتها وقلت عسى ربي أن يكشف المرير
ذرفت من مدمعيها لوعات مأساة وأنين
..............................
هنا وهناك أسمع النحيب والبكـــــــاء
أسمع أصوات رصاص وكأنما عدنا لزمن حطين
لكنها معركة من دون صلاح الدين
أرى أطفالا..أرى شبابا..حتى مسنين
أقسموا على أن يؤدوا اليمين
خاضعون.. راكعون ..على أرض فلسطين
.....................
لكني خضت غمـــــار التحدي ...
فلم أأبه لقسوة الحيــــن ...
واصلت سيري إلى حيث مقصدي
فأنا حسام ...حاسم لكل محال ...
هنا ..أو ربما هناك ..غرس جدي شجرة زيتون
أوصاني في يومها أن أأتي إليها بعد يلفظ أنفاسه الأخيرة
أمسكت بفأسي وبدأت بحفر ذاك السر الدفين
وجدت صندوق عتيق ...بداخله ورقة كتب عليها ..
(((المقدس يأن حسرة ..فهذا قرآن وذاك قنديل ..شمر عن ساعديك الآن ..فأقصى ..ومسجد صخرة ومقدسات مقدسنا كلها تهتف لهفة وحنين ))
.............................
حينها أدركت ما كان يرنو إليه جدي ياسين
لم أمكث مكاني ..حزمت جبهتي بعلم فلسطين
أما ساعدي أمسك القنديل ..
وحملت على جيب صدري الكتاب العظيم
ليـــــــــــلاً..حيث لا أنوار ..لا بصيص..سوى ضوء قنديل
مضيت متسترا من حدود الصهيون
لم أجد معبرا ولا خلاصا سوى أن أمضي قدما
لكن أوقفني شيخا تدلى الشيب على رأسه
ذاك الصهيون اللعين..يقمع ويفرغ قوته على جسمه النحيل
...........................
ويلهم ..ثم ويلهم ..منعوه من أداء ولو صلاة على أقصىً جريح
حينها ..ثرت غضبا ..لم أعد أطيق الصمت ..
لم أعد أطيق الانتظار ..لم أستمر مكتوف الأيدي
اختلست فكرة لجعله يهرع ..فما أعجزهم وأجبنهم
أصدرت صوتا ..وبدأ يلتفت يمنة ويسرة
فرأى ضوء القنديل ..حاول أن يسرق لحظة انشغالي
لكنني شتت انتباهه وحسب ..ولوحت بحجر على رأسه ..فسقط مغشي عليه
..............
اغتنمت فرصتي حينها ..أمسكت بيد الشيخ لنصل للأقصى
لكن ما أشد خبثهم ..وجدنا أنفسنا بمنطقة كما لو أنها محظورة ..
دق ناقوس الخطر ..وكأن الموت والهلاك قادم لنا لا محاله
على شفا حفرة من العذاب ..
فجـــــأةً ...صوت ينادي "قرآن ربك " ..آيات تنهمر على مسمعي في آن واحد .."ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أموات بل أحياء عند ربهم يرزقون"......"سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله "...."وتحسبهم جميعا وقلوبهم شتى "....
.............................
شرارة أشعلت موقد همتي وعزمي ..لم تكن بيدي سوى عدة أحجار ..تقاسمتها أنا والشيخ ياســـين .قذفناها عليهم ..لا أدري ما حل بعدها ..
إلا ووجدت نفسي أسجد بالأقصى وشيخي يَأُمُنِي ..
التفت إلى شيخي بعد صلاة هانئة ..ونزع لثـــــــامه (أهذا أنت يا جدي ياسين!! )
قال شيخي حينها .."بورك جهادك يا ابني حسام " ,,,سأرحل الآن وأنا كلي اطمئنان .. أودعت لمقدسنا خيرة المجاهدين.
...........................
أيام ...تعقبها شهور ...وتليها سنين تتوالى ...
وحسام أصبح شهما مناضلاً
قائد لجماعة ..(جهادنا مقدسنا)
إخوانه المجاهدين تسلحوا بأن لا إله إلا الله وبالقرآن ..
مرددين على مر الزمن ..
أقصى وزيتون ..ماضينا وحاضرنا على مر السنين
لن نأبه ولن نخضع لصرخات صهيون ..
عاهدنا على أن نروي أرضنا دماً نقيا
لم يعكره ويدنسه أي لعين ...
سنفدي الوطن .. صامدون إلى أن نحرر فلسطين ..
يوم نصرك آآآآآآآآت رغم كل جبار عنيد
أضع بين أيديكم قصة بقلم اختي (عذوبة جمان ) والتي صاغتها بأسلوب جديد ورائع ,,,
أتمنى أن تكون عند حسن ظنكم
قصتي بعنوان ):وشمت اسم فلسطين على جدار أنين )
**بين الأزقة أخذت أسير..وأسير..وأسيـــــــــــــــــر
فلمحت دمعة أم أسيــــر ..دنوت منها وأنا من تعب أميل
خجلت منها ..فلا حاجة لسؤال مرير ..
آنستها وسامرتها عــــــلَ كلــماتي تشفي الغليل
قبلت جبهتها وقلت عسى ربي أن يكشف المرير
ذرفت من مدمعيها لوعات مأساة وأنين
..............................
هنا وهناك أسمع النحيب والبكـــــــاء
أسمع أصوات رصاص وكأنما عدنا لزمن حطين
لكنها معركة من دون صلاح الدين
أرى أطفالا..أرى شبابا..حتى مسنين
أقسموا على أن يؤدوا اليمين
خاضعون.. راكعون ..على أرض فلسطين
.....................
لكني خضت غمـــــار التحدي ...
فلم أأبه لقسوة الحيــــن ...
واصلت سيري إلى حيث مقصدي
فأنا حسام ...حاسم لكل محال ...
هنا ..أو ربما هناك ..غرس جدي شجرة زيتون
أوصاني في يومها أن أأتي إليها بعد يلفظ أنفاسه الأخيرة
أمسكت بفأسي وبدأت بحفر ذاك السر الدفين
وجدت صندوق عتيق ...بداخله ورقة كتب عليها ..
(((المقدس يأن حسرة ..فهذا قرآن وذاك قنديل ..شمر عن ساعديك الآن ..فأقصى ..ومسجد صخرة ومقدسات مقدسنا كلها تهتف لهفة وحنين ))
.............................
حينها أدركت ما كان يرنو إليه جدي ياسين
لم أمكث مكاني ..حزمت جبهتي بعلم فلسطين
أما ساعدي أمسك القنديل ..
وحملت على جيب صدري الكتاب العظيم
ليـــــــــــلاً..حيث لا أنوار ..لا بصيص..سوى ضوء قنديل
مضيت متسترا من حدود الصهيون
لم أجد معبرا ولا خلاصا سوى أن أمضي قدما
لكن أوقفني شيخا تدلى الشيب على رأسه
ذاك الصهيون اللعين..يقمع ويفرغ قوته على جسمه النحيل
...........................
ويلهم ..ثم ويلهم ..منعوه من أداء ولو صلاة على أقصىً جريح
حينها ..ثرت غضبا ..لم أعد أطيق الصمت ..
لم أعد أطيق الانتظار ..لم أستمر مكتوف الأيدي
اختلست فكرة لجعله يهرع ..فما أعجزهم وأجبنهم
أصدرت صوتا ..وبدأ يلتفت يمنة ويسرة
فرأى ضوء القنديل ..حاول أن يسرق لحظة انشغالي
لكنني شتت انتباهه وحسب ..ولوحت بحجر على رأسه ..فسقط مغشي عليه
..............
اغتنمت فرصتي حينها ..أمسكت بيد الشيخ لنصل للأقصى
لكن ما أشد خبثهم ..وجدنا أنفسنا بمنطقة كما لو أنها محظورة ..
دق ناقوس الخطر ..وكأن الموت والهلاك قادم لنا لا محاله
على شفا حفرة من العذاب ..
فجـــــأةً ...صوت ينادي "قرآن ربك " ..آيات تنهمر على مسمعي في آن واحد .."ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أموات بل أحياء عند ربهم يرزقون"......"سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله "...."وتحسبهم جميعا وقلوبهم شتى "....
.............................
شرارة أشعلت موقد همتي وعزمي ..لم تكن بيدي سوى عدة أحجار ..تقاسمتها أنا والشيخ ياســـين .قذفناها عليهم ..لا أدري ما حل بعدها ..
إلا ووجدت نفسي أسجد بالأقصى وشيخي يَأُمُنِي ..
التفت إلى شيخي بعد صلاة هانئة ..ونزع لثـــــــامه (أهذا أنت يا جدي ياسين!! )
قال شيخي حينها .."بورك جهادك يا ابني حسام " ,,,سأرحل الآن وأنا كلي اطمئنان .. أودعت لمقدسنا خيرة المجاهدين.
...........................
أيام ...تعقبها شهور ...وتليها سنين تتوالى ...
وحسام أصبح شهما مناضلاً
قائد لجماعة ..(جهادنا مقدسنا)
إخوانه المجاهدين تسلحوا بأن لا إله إلا الله وبالقرآن ..
مرددين على مر الزمن ..
أقصى وزيتون ..ماضينا وحاضرنا على مر السنين
لن نأبه ولن نخضع لصرخات صهيون ..
عاهدنا على أن نروي أرضنا دماً نقيا
لم يعكره ويدنسه أي لعين ...
سنفدي الوطن .. صامدون إلى أن نحرر فلسطين ..
يوم نصرك آآآآآآآآت رغم كل جبار عنيد
نور اليقين- حفيدة متألقة بالإيمان
- عدد الرسائل : 798
الموقع : دار الابتلاء لنرقى في دار البقاء
تاريخ التسجيل : 27/09/2009
رد: صفحة استقبال القصص
يالله انتظروني
بس أريد أعدل في القصة
وعسى أنزلها قريب
دعواتكم
صوت الفجر- حفيدة مشرفة
- عدد الرسائل : 3410
تاريخ التسجيل : 18/09/2010
رد: صفحة استقبال القصص
نور اليقين كتب: بسم الله الرحمن الرحيم
أضع بين أيديكم قصة بقلم اختي (عذوبة جمان ) والتي صاغتها بأسلوب جديد ورائع ,,,
أتمنى أن تكون عند حسن ظنكم
بارك الله فيك غاليتي نور اليقين
وبارك الله في أختك
رد: صفحة استقبال القصص
صوت الفجر كتب:
يالله انتظروني
بس أريد أعدل في القصة
وعسى أنزلها قريب
دعواتكم
ننتظرك غاليتي
لا تتأخري كثير
رد: صفحة استقبال القصص
ما شاء الله كأن المنافسه قويه
وقصص البنوتات روعه
واكيد قدسنا تستحق منا الكثير
انتظروني انزل قصتي واعتبروها محاوله
واالله يعينكم ع هالتخبيص
وقصص البنوتات روعه
واكيد قدسنا تستحق منا الكثير
انتظروني انزل قصتي واعتبروها محاوله
واالله يعينكم ع هالتخبيص
قوت القلوب- حفيدة مشرفة
- عدد الرسائل : 1502
تاريخ التسجيل : 21/11/2009
تعاليق :
رد: صفحة استقبال القصص
عنوان القصة::هناك في أرض الابطال,,,,,
هناك في أرض العزة والكرامة....في وطن الاباء حيث يقطن الشجعان في بيت المقدس
في اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين....في أرض الله الطاهرة أرض دنسها الصهاينة الطغاة....
أرض سالت بها دماء الشهداء ,أرض ثكلت فيها الامهات ,ارض تشرد فيها الاطفال الابرياء .
هناك في القدس المحتله من هنا ك تبدأ قصص الاطفال الابرياء اللذين ما عرفوا للطفولة لون من هنا تبدأ قصه احمد وجهاد وغيرهم من الاطفال هؤلاء الاطفال الابرياء أطفال الحجارة..
جهاد وأحمد كعادتهما يخرجان كل صباح يتجهان الى مدرستهما في أرض القدس ..
يقلبان أعينهما هنا وهناك حيث الحطام والحجارة ينظران الى السماء برهه هذه السماء الملبدة دوما بالأغبرة وادخنه المتفجرات لطالما حلما ان ينعما بسماء صافيه ,,,,,,
يتابعان طريقهما في صمت يحملان في ايديهما الصغيرة دفترا وفي اليد الاخرى حجاره صغيره
يدعوان ربهما بان يكون طريقهما سالكا فما اصعبها من لحظات حين يمنعهم الكفرة الطغاة من متابعه المسير ويغلقوا عنهم الطريق..
نطق جهاد وهو يبتسم: أسرع يا احمد فان طريقنا اليوم سالك فلنسرع يا اخي .
اسرعا يهرولان وصلا الى مدرستهم ووضعوا حجارتهم على زاويه حيث اعتادا وضعها كل يوم القوا السلام على البقيه وجلسوا جانبا من الطريق نعم وأعين الصهاينة عليهم ولكنهم تعودوا على هذا الوضع فهم لايأبهون لذلك أصبح طلب العلم جهاد ,,,,,
الجميع يتحدث عن اخر عمليه استشهاديه والتي حدثت ليله البارحة الجميع يهيب بشجاعة ذلك الفتى.
نعم راح شهيدا فداء لأرضه و اهله يال حزن امه على فقده ولكن فرحها يطغى على حزن فراقه يال فرحها فقد اصبح ابنها في عداد الشهداء الشجعان {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ }آل عمران169
انه بطل من ابطال القدس مات شهيدا من اجل ارض العزة والكرامة تسطر أسمه على قائمه الابطال.
يصل المعلم ا ويعم الهدوء في المكان ويبدأ بالحديث والكل منصت لما سيقوله
المعلم: اليوم يا طلابي درسنا بعنوان "غدا ستشرق شمس قدسنا"
وسنفتح مجالا لكل واحد منكم للتعبير عن ما في داخله....وما يكنه من احاسيس وما يحمله من مشاعر لهذه الارض الطيبة ارض الابطال التي انتهكت أرض القدس المحتله أرضنا وأرض كل عربي.
الجميع متحمس للنقاش تحدث الصغار واحد تلو الاخر والمعلم يستمع لهم بإنصات كلما سمع كلماتهم زاد فخرا فهم ليسوا مجرد أطفال هم أبطالا هم حماة الوطن هم أمل هذا الوطن المنكوب هم من سيجددون عهد الانتصارات ....
وجاء دور جهاد::نعم يا معلمي نحن أطفال الحجارة نحن أبناء هذه الارض الطيبة نحن ؟أحفاد صلاح الدين وأحمد ياسين نحن من سنكمل مسيره الابطال نحن من سنكتب تاريخ وطننا بالدماء..
والله اني لأسمع القدس تستصرخنا واني لاشتم رائحه دم الشهداء في كل مكان خذي ثأرك يا ام الشهيد فطوبى لك صبرك طوبى لك ف أنتي أم الشهيد فلان .
والله بأيدينا سنحرر أسرى القدس ...بعون الله سنلملم شمل المشردين....سنعيد ضحكه أطفال أبرياء ...
نعم يقولون أننا أطفال صغار فوالله ما عرفنا معنى الطفولة فنحن كبارا في عيون القدس وسنبقى كبارا في اعينكم يا طغاة مهما استصغر تونا..
نحن سنعيد لكـــــ المجد ولن نقول متى ستشرق شمس قدسنا؟؟!!! بل بأيدينا وبهذه الحجارة بقوتنا وعزمنا "ستشرق شمس قدسنا وسنعيد فجر الامجاد فأن النصر آت لا محاله...
فهلموا اخوتي لنرابط ونتحد من اجل ارض الابطال ارض فلسطين وقريبا سنصلي بأقصانا ونرفع رايات النصر......
هذه قصتي وان قدسنا تستحق منا الكثير...........
مع تحيات كاتبه القصه::
₪▓Ξ❤Ξ»¯−ـ‗_ღقوت القلوبღ_‗ـ−¯«Ξ❤Ξ二₪
قوت القلوب- حفيدة مشرفة
- عدد الرسائل : 1502
تاريخ التسجيل : 21/11/2009
تعاليق :
رد: صفحة استقبال القصص
طلع المستور يا قوت
بصراحة ناااايس تسلم الأيادي خيتــــــــو
وما شاء الله عليها خيتك نور كلمات روعة بصراحة ربي يبارك فيها
وصوت الفجر يالله تشوقنا نشوف قصتك نخاف يخلص الموعد
الآنسة منشن- الحفيدة المشرفة العامة
- عدد الرسائل : 6225
الموقع : ف معهدي(عند بيت جيرانا)
تاريخ التسجيل : 12/02/2009
تعاليق :
رد: صفحة استقبال القصص
الآنسة منشن كتب:
طلع المستور يا قوت
بصراحة ناااايس تسلم الأيادي خيتــــــــو
وما شاء الله عليها خيتك نور كلمات روعة بصراحة ربي يبارك فيها
وصوت الفجر يالله تشوقنا نشوف قصتك نخاف يخلص الموعد
هههه اي مستور يا منشن
قصتي ولا شي
ما شاء الله قصصكم حلوه
بس حلو نحاول حتى لو تخبيص
قصتي ولا شي
ما شاء الله قصصكم حلوه
بس حلو نحاول حتى لو تخبيص
قوت القلوب- حفيدة مشرفة
- عدد الرسائل : 1502
تاريخ التسجيل : 21/11/2009
تعاليق :
رد: صفحة استقبال القصص
مجهود جبار غالياتي
ولأنها القدس بالفعل تستحق
كيف البقية ؟؟
نريد إبداعاتكم لأنها القدس فإنها تستحق
رد: صفحة استقبال القصص
بسم الله ما شاء الله المنتدى صاير رووعة بالشكل الجديد
بصراحة اشتقتكم من فترة ما دخلت.. ماعندي خبر انكم كذا تسويوا من وراي..
وبجد القصص جدا روعة..وحفيدات النبي دوم متميزات..
منشن حبيبتي خلي عنك لا تجامليني .. قصص الاخوات بعد مو هينه
بالتوفيق للجميع..
بصراحة اشتقتكم من فترة ما دخلت.. ماعندي خبر انكم كذا تسويوا من وراي..
وبجد القصص جدا روعة..وحفيدات النبي دوم متميزات..
منشن حبيبتي خلي عنك لا تجامليني .. قصص الاخوات بعد مو هينه
بالتوفيق للجميع..
البنفسج- حفيدة نشيطة
- عدد الرسائل : 266
تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: صفحة استقبال القصص
بسم الله ما شاء الله المنتدى صاير رووعة بالشكل الجديد
بصراحة اشتقتكم من فترة ما دخلت.. ماعندي خبر انكم كذا تسويوا من وراي..
وبجد القصص جدا روعة..وحفيدات النبي دوم متميزات..
منشن حبيبتي خلي عنك لا تجامليني .. قصص الاخوات بعد مو هينه
بالتوفيق للجميع..
بصراحة اشتقتكم من فترة ما دخلت.. ماعندي خبر انكم كذا تسويوا من وراي..
وبجد القصص جدا روعة..وحفيدات النبي دوم متميزات..
منشن حبيبتي خلي عنك لا تجامليني .. قصص الاخوات بعد مو هينه
بالتوفيق للجميع..
البنفسج- حفيدة نشيطة
- عدد الرسائل : 266
تاريخ التسجيل : 01/04/2011
رد: صفحة استقبال القصص
تشتاقلك الجنة خيتو النفسج ....
لا تطولي كثير الغيبة علينا ترا نشتاجلك ...
ونسوي اشياء وأشياء من وراك
واما عن القصة فحبيبتي هذه ما مجامله ...ياخي عاجبتني قصتك فيها شي
الله يوفق الجميع ..
والمهم كلنا قدمنا شي ولو بسيط للقدس لإنها بالفعل تستحق
لا تطولي كثير الغيبة علينا ترا نشتاجلك ...
ونسوي اشياء وأشياء من وراك
واما عن القصة فحبيبتي هذه ما مجامله ...ياخي عاجبتني قصتك فيها شي
الله يوفق الجميع ..
والمهم كلنا قدمنا شي ولو بسيط للقدس لإنها بالفعل تستحق
الآنسة منشن- الحفيدة المشرفة العامة
- عدد الرسائل : 6225
الموقع : ف معهدي(عند بيت جيرانا)
تاريخ التسجيل : 12/02/2009
تعاليق :
رد: صفحة استقبال القصص
سبحان الله
صراحه صحيح إنكن متميزات و مبدعات
كم أنا فخورة
بأن في أمتي أناس أمثالكن
وفرحة أن قضية فلسطين عايشة بينا
بارك الله فيكن عزيزاتي
صراحه صحيح إنكن متميزات و مبدعات
كم أنا فخورة
بأن في أمتي أناس أمثالكن
وفرحة أن قضية فلسطين عايشة بينا
بارك الله فيكن عزيزاتي
أمتي دافعي- حفيدة متألقة بالإيمان
- عدد الرسائل : 512
تاريخ التسجيل : 09/07/2011
رد: صفحة استقبال القصص
وفيـــــــــــك بارك البارئ عزيزتي
ع كلماتك الطيبة ...فجزاكـ الله خير الجزاء
غاليتي :: لإنها القدس فإننا نحاول أن نقدم كل ما نملك لأجلها
ونحن نفتخر بك ايضا وبالهم الهم والدافع الذي اقترن بلقبك
وكنا نتمنى مشاركتك معنا ف المسابقة
وفقك الله وسدد خطاك
الآنسة منشن- الحفيدة المشرفة العامة
- عدد الرسائل : 6225
الموقع : ف معهدي(عند بيت جيرانا)
تاريخ التسجيل : 12/02/2009
تعاليق :
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
مواضيع مماثلة
» استقبال رمضان المبارك
» من أغرب القصص
» قصة من أغرب القصص كل من سمعها ضرب كفا بكف..
» صفحة الفراغ
» صفحة جديدة
» من أغرب القصص
» قصة من أغرب القصص كل من سمعها ضرب كفا بكف..
» صفحة الفراغ
» صفحة جديدة
حفيدات النبي :: هيا نرتقي :: أقلام مبدعة
صفحة 1 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى