حدووووووووتة ماما قبل النوم!!

الآنسة منشن كتب:

حشا صدقني عاد هذا ما صحن علما خلاها تقتل امها

هذه آخرت العشرة عاد .. شبعت عاد تو فطوم ولا ما تسوي كذا ف أمها

وابوي عليها وابوي ما طايحة ف يدي

بس بصراحة متشوقة واجد أعرف التكملة .. ومو سوت بالجثة

وأذيه العجوز كم سنة ما ماكله شي ..خير إن شاء الله ما تشبع

والإستفادات ::

ما زين الطمعه واجد كما العجوز أكلت نصيبها ونصيب غيرها
ونعترف لأهلنا إذا سوينا شي وحاموه نجيب حال عمرنا مشاكل كما فطوم وآخر طارت من البيت " ولو إني مستغربة منها مو طيربها تو "

أنتظر التكملة خيتوووو

الرقم الصعب* كتب:

أخواتي الغاليات
ع إستماعكن وإستمتاعكن مع الحدوته..
بس ترا حتى الأم مازييين بو سويته ف فطوم..
والسبه الصحن!!
ما طاعت تسكت عنه..لهدت البنت..
وكان بتفضحها بين الناس ف القصر..
"شكرا أيضا ع إستفاداتكن الحلوة"

الله يحفظ أمهاتنا ..
بصراحة اللي سوته أم فطوم شيء طبيعي ولو ما متنازعه كان اشك في إنها أم عمانية .. تراأمهاتنا ربي يحفظهن يتنازعن على أقل شيء
لا تدافعي عنها فطوم .. قتلت أمها عن يفضحوها .. وأصلا اللي يخجل من أصله ما يله قيمة
أنا لازم حد ينتقم من فطوم والسلحفاة

الرقم الصعب* كتب:

(حدوتة اليوم)









كان يامكان يا سعد يا إكرام..والكلام ما يحلى إلا بالصلاة ع خير الأنام..
"اللهم صلي وسلم وبارك ع سيدنا محمد"




يُحكى أن بنتاً صغيرةً كانتْ تعملُ في بيتِ القاضي

تنظِّفُ الأرضَ وتطهو الطعامَ

وعندما انتهتْ ذاتَ يومٍ من عملها أعطاها القاضي أجرها

ومع أن الأجرَ كان قليلاً، فقد أخذتْها وانصرفت

في المنزلِ، قالتْ البنتُ لأُمِّها:‏ القاضي أعطاني اليوم أجرتي

قالتِ الأمُّ:‏ تستحقينَ أكثرَ من ذلك

قالتِ البنتُ:‏ ولكنِّي ذهبتُ إلى الدكانِ واشتريتُ دبسا‏

حسناً فعلتِ

وقد وضعتُ إناءَ الدبسِ في الشبَّاكِ

بنتٌ مدبرةٌ

وقد غطيّتُ الدبسَ بالغربالِ حتى لا تأكلُهُ الذبابة‏




خيراً صنعت‏

نامتِ البنتُ تلك الليلةَ نوماً هنيئاً، وفي الصباحِ نهضتْ وغسلتْ وجهَهَا ويدها

وجلستْ جانبَ الجدارِ تستمتعُ بأشعَّةِ الشمسِ. لكنَّها بعد ساعةٍ أحسّتْ بالجوعِ

فنادتْ أُمَّها وقالتْ:‏ أنا جائعةٌ يا أُمي. سأحضرُ الخبزَ والدبسَ لنتناولَ الفطورَ

مضتِ البنتُ إلى الشبَّاكِ، ورفعتْ الغربالَ عن الوعاءِ فوجدتِ الذبابةَ

قد دخلتْ من ثقب الغربالِ، وأكلتِ الدبسَ

فحزنتْ وقالتْ لأُمها:‏ الذبابةُ أكلتِ الدبسَ

قالت الأمُّ:‏ ظالمةٌ معتديةٌ‏

سأذهبُ وأشكوها إلى القاضي‏

حقَّكِ تطلبين

وانطلقتِ البنتُ إلى المحكمةِ وقالتْ للقاضي:‏ أنتَ تعلمُ أنني بنتٌ صغيرةٌ

قالَ القاضي:‏ ستكبرين‏

وأسكنُ مع أُمي بيتاً من طينٍ

أنتِ وأُمكِ بالقليلِ تقنعينِ‏

واشتريتُ بأجرتي دبساً للفطورِ

حلواً تأكلين‏

ثم وضعتُهُ في إناءٍ ووضعتُ الإناءَ في الشباك وغطيتُهُ بالغربالِ

نِعْمَ ما تدبّرين‏



في الصباحِ أحسستُ بالجوع

دبساً تُحضرين

لكنني وجدتُ الذبابةَ قد التهمتِ الدبس

معتديةٌ وظالمةٌ تأكلُ حقَّ الآخرين

لذلكِ جئتُ أطلبُ إنزالَ العقابَ بالذباب‏

فكَّرَ القاضي طويلاً... إنها مسألةٌ صعبةٌ... ثم أمسك القلمَ

وأخذ ينظرُ في الأوراقِ، وبعد فترةٍ من التفكيرِ قالَ:‏ يا بنتُ يا صغيرةُ‏

أجلْ يا قاضيَ البلدِ

إنْ رأيتِ ذبابةً فاقتليها

انزعجتِ البنتُ من هذا الحكمِ الذي لا يؤذي الذبابةَ ولا يُرجع لها الحلاوةَ، فظلّتْ واقفةً

أمامَ القاضي. تنظرُ إلى ملامحهِ الجادَّةِ الجامدةِ، فرأتْ ذبابةً تحطُّ على أَنفهِ من

دون أن يتحرَّك... عندئذٍ قرَّرتْ تنفيذَ الحكمِ في الحالِ، فأمسكتْ منديلها

وضربتْ به الذبابة. فانتفضَ القاضي مذعوراً، ونَهَرَها قائلاً:‏ ماذا فعلتِ يا بنتُ يا صغيرة

فردَّتْ مبتسمةً:‏ نفذتُ حكمَكَ، وقتلتُ الذبابةَ






وتوته توته..........خلصت الحدووووووته..

الرقم الصعب* كتب:

تو إيش صاير مع المديرة ومنشن..
إحتجاج وإنتقام؟؟


ترا أنا ما جالسة أدافع عن فطوم..
أنا ضد الكل صراحة..
ومن وجهة نظري الكل معه خطأ..
الأم وفطوم والعجوز..
ما زين أخواتي تحرقن أعصابكن ترا هذه حكاية ما نعرفها حقيقية وإلا خرافية..
وصار اللي صار

شكلكن وااااجد تفاعلتن مع حكاية "فطوم بنت الشحاذين"
مشكورات الغاليات ع إستماعكن..

الآنسة منشن كتب:

مشكورة الغالية على الحكايات الحلوة بجد..

قصة البنت والذبابة
اممممممممم
يمكن اللي استفدته اكبر عقلي وما أجلس حال صغيرين صغار وحال الذباب



أما قصة اسميك ما رجاال
فروعة روعة واجد ومؤثرة بصراحة أثرت فيني وصيحتني

والله ما قصده يقتلها وهي ليش سوت كذا الله يهديها بس .. بس سبحان الله ترا الأجل واصل عاد
حزنتني واجد النهاية ..

وبصراحة ما عارفه ويش أقول بس أهم استفاده عندي يالله لا تحكموا على أي انسان أرتكب خطأ إنه مجرم أو أيا كان الخطأ
أرجوكم سمعوه ف البداية وعرفوا ويش السبب من هالتصرف ..
فما كلهم ارتكبوا أخطائهم بعمد وقصد
حمدان أكيد ما كان ينوي قتل خدوج بس هي اللي دفعته لهذا التصرف

فديتك يا خدوج قطعتي فوادي

والله عليك حركات "منشن"
حتى ف إستفاداتك..
حلووووة إستفادتك لحدوتة"البنت والذبابة"

وفديت دموعك يالغالية..
وأطلب منك السمووحة..
ما راح أحكي مرة ثانية مثل هالحدوتات..
ما يعجبني أشوفك تصيحي..
مسكينه خدوج حتى أنا حزنت عليها..
وبصراحة لو كنت ف أذاك الوقت..
ما راح أشوف عليه بعين رحمة هالحمدان..
صح يوم قالوا..
أسميه ما رجّال

الآنسة منشن كتب:

أنا عجب ضدك ..

أنا ما ملومه حمدان على تصرفه وعاذرتنه ..
وهو سوى هالتصرف لإنه يعتقد إنه كان جني

فلو كان عارف إنها زوجته فمستحييييييييييييييل يقتلها

حتى مسكينة عبارتها لما قتلها " قتلتني الغالي "
وإنتي عاد وحدك استنتجي ويش تعني بعبارتها وكيف قوة الترابط اللي بينهم

حمدان طيب وحبوب وعسول وما يعجبني فيه


وأنا ما أعرف احكي أنا ما مني فايده وحدكن قايلات

وحدش أحكي حدوته

أمممممممممممم..
منشن مو بينش وبين حمدان..؟!!
وحالموه كله أذا المدح والمجاملات..؟!


وياالله "منوووووشه"
عاد أنت بالمرة تزعلي...
نحن نمزح معك..يا دلوووووووووعة..
أفاااا عليك..
منوووشه نعرفها عين الزييييييين..
ما شاء الله عليها شطوووورة ف كل شيء

ياالله الحلوة..نبغى نسمع حدوته غاووووية منك..
أريد أطير بأحلامي..

ننتظر بإذن الله..