لماااااذا الخطايا لا تغفر أبدا؟؟!!

موضوع في قمة الروعة .. وجدير بالتفاعل والنقاش
هذه الظاهرة لا تكاد تخلو منها بيئة أو مجتمع .. نظرية غريبة .. أصبحنا فيها أرباب ونطلق الأحكام على من هب ودب وكأن الجنة كتبت بأسمائنا فقط .. أو كأننا لم نخطئ أبدا في مسيرة حياتنا

جزيتي خيرا على موضوعك القيم
فهو يناقش ما نواجهه الان في مجتمعاتنا
والله يهدي الجميع
فالحكم هو الله

قوت القلوب كتب:

اذا كان الله الخالق رب العباد يتوب ع الخطايا والذنوب وباب رحمته مفتوح
ف كيف لنا نحن الضعفاء لا نغفر ولا نسامح
كل بن ادم خطى وخير الخطاؤن التوابين
ف لنجعل شعارنا دوما التسامح

saada كتب:موضوع في قمة الروعة .. وجدير بالتفاعل والنقاش
هذه الظاهرة لا تكاد تخلو منها بيئة أو مجتمع .. نظرية غريبة .. أصبحنا فيها أرباب ونطلق الأحكام على من هب ودب وكأن الجنة كتبت بأسمائنا فقط .. أو كأننا لم نخطئ أبدا في مسيرة حياتنا

صوت الفجر كتب:جزيتي خيرا على موضوعك القيم
فهو يناقش ما نواجهه الان في مجتمعاتنا
والله يهدي الجميع
فالحكم هو الله

الآنسة منشن كتب:

بارك الله فيك اختي على موضوعك القيم
ونتمنى إن الجميع يطلع عليه ...

بالفعل والله هذا ما هو منتشر بين أكثر الناس ف مجتمعنا
فهم يعاملون المخطئ كأنه انسان منبوذ وسيبقى خطأه بصمة عار في حياته وسيظل ملازم له

وسبحان الله الناس لا تغفر الخطأ ..ونست إننا كلنا خطاؤون
فلماذا نعاملهم بهذه الصورة ..فنحن بالتالي ندفعهم بأيدينا للخطأ مرة ثانية
عندما يشعرون إنهم غير مقبولين ولا مرحب بهم بين الجميع

ف النهاية نحن نبقى جميعنا أخوة ومن الواجب أن نأخذ بأيدي بعض

أسأل الله أن يرضى عنا ويهدينا لما يحب ويرضى

saada كتب:

الحل من وجهة نظري لابد أن يكون عملي وليس نظري .. لو جلسنا نقنع الناس بالكلام إن هذا الشخص تائب وإنه وإنه .. قد نخسر أكثر مما قد سنربحه .. ولكن اقترابنا نحن من الشخص التائب والتعامل معه بحب وود وحرص كذلك يجعله هو أولا يثق في نفسه ثم يبدأ الناس تدريجيا بالتقرب منه
قد يحتاج الأمر بعض الوقت ولكنه بإذن الله سيكون أقل من الوقت المبذول في إقناع الناس
ويمكن كذلك أن نعمل على الجانبين نقنع الآخرين .. ونقترب من المذنب

نوري من هدي نبيي كتب:جزاك المولى خيراً أختي الرقم الصعب.
فعلاً الناس نيام عن كثير ما يحدث في واقعنا ويحسبون كلام الآخرين الذين استولى الشيطان على عقولهم هو الصحيح. ولله الحمد في نظري الشخص التائب مثل تلك البذرة التي كانت تنمو في أرض غير صالحة للزراعة وبدأت تكبر ولكن الظروف التي حولها لم تساعدها بأن تبدو بذلك الجمال االمطلوب ولكن عندما جاء ذلك النور الذي حملها من تلك الأرض إلى أرض صالحة نمت وأزهرت وأعطت ألذ الثمر الذي يستلذ الناس بأكله بنهم وشغف.
وربي تواب رحيم يغفر للإنسان مالم يغرغر.
والحمد الله على الإسلام مخرج الناس من الظلمات إلى النور.
وربي يوفقكم لخير الدارين.